الجمجمة
إنّها مركز الفكر. لها رموز في ميادين متنوّعة وفي حضارات وأساطير وبدع، أوروبيّة وآسيويّة عديدة.
أمّا في بعض الأيقونات فترى الجمجمة في مغارة صغيرة، موضوعة تحت صليب المخلّص.
تمثّل جمجمة آدم الأوّل وقد نُقلت من بلاد ما بين النهرين إلى الجلجلة أو الجمجمة. وعندما صُلب يسوع على هذا الجبل، سالت دماه على الأرض وغسلت خطيئة الإنسان الأوّل.