خدمة الكلمة في قدّاسنا
هل تعلم؟
كما في قدّاس الرب، تبدأ في توق القلب للقاء المسيح المعلّم والمخلّص، والرغبة في الاستنارة بكلامه، لكي نقرأ، على نورها، علامات حياتنا اليوميّة، فنثبت في الإيمان، ونتقوّى في الرجاء، ونشعل في قلوبنا المحبة. يُشار إلى هذه الاستنارة بشمعة الرسالة وشمعتَي الإنجيل، عملًا بقول صاحب المزامير: «كلمتك مصباح لخطاي ونور لسبيلي» (مز119/ 105)
الرسالة العامة الثالثة للبطريرك الراعي ، بكركي - آذار 2014الليتورجيا المارونية.